٢٠٠٨/٠٣/١٢

قد تكون يوما لي القدر






رحلت ،،


وخلف تلال الصمت تجثو العبرات ..

يا أنت ..

أأستحللت سنين العمر وهنت ؟؟

وتصر بأن تحمل متاعك ؟؟؟


بلا وداع ..

أحاول ان اتبعه ،،

فتغيب ملامحه بين البشر ..

يا ذا القدر أرحمتني ؟؟؟؟!!!

يا ذا القدر أسئمتني ؟؟؟؟!!!!


أم كان ذا المفر ..


لتغيب أنت بلا وداع ..

وأظل أنتظر الإشاره..

وأظل أنتظر الإشاره.